THE FACT ABOUT التربية الإيجابية للاطفال THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About التربية الإيجابية للاطفال That No One Is Suggesting

The Fact About التربية الإيجابية للاطفال That No One Is Suggesting

Blog Article



في النهاية، يعد التعامل مع هذه التحديات بطريقة إيجابية واحترافية واحدة من أهم المهارات التي يمكن للوالدين تطويرها.

كيف نساعد الأطفال على التكيف مع التغييرات الكبيرة في الحياة؟ مثل ولادة اخ او اخت جديدة

تُعد التربية الايجابية في الإسلام منهجاً متكاملاً يقوم على أسس دينية ونفسية تهدف إلى بناء شخصية الطفل بشكل صحي وسليم، يتجلى ذلك في عدة معايير وأدوات تعزز من دور الأهل في تربية أبنائهم وفقاً لما أُشير إليه في السيرة النبوية والقرآن الكريم:

توجيه السلوك: ورد في الحديث الشريف: (علموا أبناءكم الصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين)، يُظهر هذا أهمية تعليم الأطفال السلوكيات الجيدة والحفاظ على العلاقة الربانية منذ الصغر.

ويجب أن نعلم أطفالنا الاستماع دون إزعاج أو صراخ، مع القليل من المجهود الشخصي من الأهل.

عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.

التعامل مع المشاعر يمكن أن يكون تحديًا حتى للكبار، فما بالك بالأطفال الذين ما زالوا في مراحل التطور النفسي الامارات والعاطفي الأولى؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس نصائح وأدوات محددة لمساعدة الآباء في تعليم أطفالهم كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية والتحكم فيها.

يتحدث الآباء أكثر عن القضايا الاجتماعية مع بناتهم ، بينما يفضلون مناقشة موضوعات التعلم مثل العلوم مع أولادهم. يرسل هذا بلا وعي رسالة واضحة مفادها أن الفتيات بحاجة إلى الاهتمام بالقضايا الاجتماعية ، بينما يحتاج الأولاد إلى التركيز على التعلم.

التربية الإيجابية هي منهج تربوي يعزز تنمية الطفل بطريقة قائمة على الدعم، الاحترام، والتواصل المفتوح بين الأهل أو مقدمي الرعاية والطفل، تعتمد هذه التربية على فكرة أن الأطفال يولدون بفطرة طيبة ورغبة في التصرف الصحيح، مما يجعل من واجب الآباء تشجيع هذه الفطرة بدلاً من قمعها بالعقاب أو السيطرة المفرطة، حيث يسعى الأهل إلى بناء علاقة قوية ومؤثرة مع أطفالهم ترتكز على التفاهم والاستماع المتبادل.

الحماية الزائدة: تجعل الطفل خائفاً من التجارب الجديدة وغير معتمد على ذاته.

تربية القدوة: قال الله تعالى: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)، يجب الإمارات أن يكون الآباء قدوة حسنة لأبنائهم، فيتبعون سلوك الرسول الكريم.

تعليم القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي للأطفال هو عملية طويلة الأجل تتطلب الكثير من الصبر والإصرار.

على الآباء اختيار الكلمات المناسبة وغير الغاضبة التي لا تلحق بالأطفال أذى عاطفيًّا أو معنويًّا، ولا تقلل من ثقتهم بأنفسهم، بل تعزز إيمانهم بقدراتهم وقيمهم الذاتية.

جوهرة من بلادي#اليوم_العالمي_للنمر_العربي#رؤية_السعودية_2030

Report this page