التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
Blog Article
الاهتمام بالتربية البدنية: تعزيز برامج التربية الرياضية والبدنية كجزء من النمو الشامل للطلاب.
من المهم معاقبة ابنك لكسر القواعد. لكن كن حذرًا بشأن الطريقة التي تختارها للقيام بذلك.
وقد يشعر الأطفال بدورهم بالإحباط والغضب أيضاً ويستمرون في إساءة التصرف.
تشجيع الثقة بالنفس في الأطفال يعني تعزيز الاعتقاد بأنهم قادرون على القيام بالأمور بنجاح.
أخيرًا، بناء علاقة صحية وقوية يتطلب الكثير من الصبر والمرونة. سيكون هناك أوقات صعبة وتحديات في رحلة التربية، ولكن من خلال الالتزام بمبادئ التربية الإيجابية والاستمرار في تطبيقها، يمكن للوالدين تعزيز علاقة قوية وصحية مع أطفالهم تعتمد على الاحترام المتبادل.
تحدثي معهم كل يوم، أخبريهم كيف كان يومك، وحدثيهم عن بعض ما حققتِه وأنجزتِه خلال اليوم والصعوبات التي واجهتك، واستمعي لهم أيضاً، وحين تخطئين، وتفقدي أعصابك، وتنفجري غاضبة في وجههم لأي سبب كان، يجب عليكِ أن تعتذري عن ذلك.
فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.
في المرة التالية التي يبدأ فيها أطفالكم في الاشتباك والخصام من أجل شيء ما، اطرحوا الأسئلة التالية:
تشجع الكاتبة الأهل على البحث عن الأسباب الكامنة وراء السلوك السلبي. في بعض الأحيان، قد يكون الأطفال يتصرفون بطرق غير ملائمة لأنهم يشعرون بالإحباط أو الغضب أو الحزن، وليس لديهم القدرة على التعبير عن هذه المشاعر بطرق أكثر صحة.
الخطوة السادسة تتعلق بتعليم الأطفال مهارات الحياة الأساسية والقيم الأخلاقية التي يحتاجونها لتكوين علاقات صحية مع الآخرين.
وتبذل السعودية ممثلة في الهيئة جهوداً مضنية لإنشاء منظومة متناغمة تزدهر فيها الحياة البرية جنباً إلى جنب مع المجتمعات البشرية، عبر النُّهج المبتكرة والجهود التعاونية، وتبني المبادرات الإقليمية؛ لحماية مستقبل النمر العربي، واستعادة بيئته الطبيعية، لما يمثله من أهمية حيوية تؤثر على النظام البيئي.
من خلال استخدام هذه الأدوات والتقنيات، يمكن للوالدين العمل باتجاه تحقيق هذه الأهداف نور وتعزيز التعاطف والاحترام في علاقاتهم مع أطفالهم.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها الامارات بالطبع.
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟